شاهدنا جميعا مشاركة دولة الكويت في حفل افتتاح أولمبياد ريو بالعلم الأولمبي
الكويت يغيب علمها عن الاولمبياد
الكويت التي اختير هدف لاعبها جاسم يعقوب كثاني افضل هدف في تاريخ الاولمبياد يغيب علمها عن هذا المحفل
يبدا ان علم الكويت لدى البعض مجرد خرقة من قماش للاسف
كبرت كومة القش ولا تزال تكبر وتكبر ولا نعلم ماذا سيكون مداها
ولازلنا نبحث عن ابرة الكل يقسم بالله بأنها موجوده ..
للاسف حسابات شخصية قديمة وحديثة.. ومصالح لا نعلم مداها..
وبالنهاية الخاسر هي الكويت ورياضييها..
ابعدنا من كاس آسيا وكاس العالم
منع فريقي الكويت والقادسية من المشاركة في نهائي استحقوا الوصول له..
افتتاح اكبر استاذ بالكويت كان يفترض أن يكون اسطوريا اصبحنا نبحث عن معتزلين طلقوا الكرة لكي يشاركوا معنا..
واليوم حتى الوديات نلعبها بالخش والدز..
وحتى كاس الخليج ستكون من غير الكويت
بالنهاية هناك من لا يهمه الرياضة... لا يهمه شاركنا ام لا
كل ما يهمه ان يكسر عين خصمه
اما نحن
فلا نريد شي أكثر من هذه الابرة المفقودة .. ان كان فعلا وراء هذه الكومة من القش ابرة..
الن نرى لهذه المشكلة التي شغلنا فيها سنين بين شد وجذب
بين قوانين إصلاحية وقوانين مخالفة
بين تطبيق قانون وشكوى دولية
بين تخوين واتهام
أن كانت كعكة فتقاسموها فهي تكفي الجميع والي يأكل بروحه يغض.
وان كان المسألة مسألة قوانين فها هي المحاكم وها هو القضاء للنلجأ له .
في القانون البشري انه في الأزمات تتوحد الدول
أما نحن في موضوع صغير مثل الرياضة لم نتوحد فكيف توحدنا القضايا الأكبر
ليجلس جميع المتخاصمين على طاولة واحده ويتوصلون إلى حل لمشكلة الرياضة
0 التعليقات:
إرسال تعليق