فوز الائتلافية والمستقبل الطلابي بثقة طلاب الجامعة والتطبيقي على التوالي ما هو إلا تأكيد على قوة التيار الإسلامي في الشارع الطلابي إن صح التعبير....وهذا يعطي دعم كبير للتيار الإسلامي السياسي مستقبلا..
ويشكل هذا الفوز ردا صريحا للتيار الإسلامي على خصومه ومنافسيه الذين يدعون بين الحين والآخر بأنه لا يمتلك المصداقية وان من يصوت له لا يصوت إلا من باب ديني لا فكري وقد اثبت طلبة الكويت عكس ذلك
والملاحظ لنتائج الجامعة والتطبيقي يلاحظ انحسار التيار اللبراليين لمصلحة المستقلين.. حتى أنهم (التيار اللبرالي) فقد معقله الدائم وهو كلية العلوم الإدارية لمصلحة المستقلين...
ولكن ذلك لا يعني عدم وجود تأثير لهم والدليل فوزهم بانتخابات الهندسة...ولكن يجب عليهم أيضا أن يعرفوا حجمهم الطبيعي..
انتصار الائتلافية يأتي بعد الهزيمة الكبيرة لحدس في انتخابات مجلس الأمة الأخير وهذا مؤشر لقيادات حدس أو للحرس القديم لحدس بأن المستقبل لهم في حال أحسنوا اختيار مرشحيهم وأعطوا الفرصة الكافية للشباب للمشاركة وتمثيلهم في انتخابات مجلس الأمة.. وما تساقط الحرس القديم في حدس في الانتخابات الماضية إلا دليل على أهم إعطاء الفرصة لهؤلاء الشباب..
التيار السلفي كان من الرابحين وكما قال أخي العزيز الطارق بأن الائتلافية لا تحتاج لهذا التحالف بدرجة كبيرة ولكن مجرد توحد التيارات الإسلامية يعطي قوة لهذا التيار....
إن أهم ما يمز انتخابات الطلبة هو العمل الكتلي المنظم فلا نجد من الفائزين إلا أنهم ضمن قوائم وكتل لديها أهداف وبرامج وأفكار واضحة على أساسهم يتم اختيار القائمة التي يريد الشخص التصويت لها ..
وهذا أمر نتمنى تطبقه في الحياة السياسية النيابية لترتقي الكويت إلى الأعلى...
ويشكل هذا الفوز ردا صريحا للتيار الإسلامي على خصومه ومنافسيه الذين يدعون بين الحين والآخر بأنه لا يمتلك المصداقية وان من يصوت له لا يصوت إلا من باب ديني لا فكري وقد اثبت طلبة الكويت عكس ذلك
والملاحظ لنتائج الجامعة والتطبيقي يلاحظ انحسار التيار اللبراليين لمصلحة المستقلين.. حتى أنهم (التيار اللبرالي) فقد معقله الدائم وهو كلية العلوم الإدارية لمصلحة المستقلين...
ولكن ذلك لا يعني عدم وجود تأثير لهم والدليل فوزهم بانتخابات الهندسة...ولكن يجب عليهم أيضا أن يعرفوا حجمهم الطبيعي..
انتصار الائتلافية يأتي بعد الهزيمة الكبيرة لحدس في انتخابات مجلس الأمة الأخير وهذا مؤشر لقيادات حدس أو للحرس القديم لحدس بأن المستقبل لهم في حال أحسنوا اختيار مرشحيهم وأعطوا الفرصة الكافية للشباب للمشاركة وتمثيلهم في انتخابات مجلس الأمة.. وما تساقط الحرس القديم في حدس في الانتخابات الماضية إلا دليل على أهم إعطاء الفرصة لهؤلاء الشباب..
التيار السلفي كان من الرابحين وكما قال أخي العزيز الطارق بأن الائتلافية لا تحتاج لهذا التحالف بدرجة كبيرة ولكن مجرد توحد التيارات الإسلامية يعطي قوة لهذا التيار....
إن أهم ما يمز انتخابات الطلبة هو العمل الكتلي المنظم فلا نجد من الفائزين إلا أنهم ضمن قوائم وكتل لديها أهداف وبرامج وأفكار واضحة على أساسهم يتم اختيار القائمة التي يريد الشخص التصويت لها ..
وهذا أمر نتمنى تطبقه في الحياة السياسية النيابية لترتقي الكويت إلى الأعلى...