نسبته 1/4000
ولادة.
90% من أسبابه غياب
خلقي تام للدرق. وكذلك من الأسباب المهمة تناول الحامل لمضادات الدرق..
نادرا ما يكشف
أثناء الولادة.
يصيب الاناث أكثر
من الذكور بنسبة الضعف.
أهم الأعراض:
هناك أعراض عامة تتعلق بالمرض مثل بطء القلب الجيبي – ضعف قوة النبض –
امراض شرايين اكليلية (تاجية) – السمنة..
وهناك أعراض تتعلق
بعمر الطفل:
بمرحلة الوليد:
1-تطاول فترة
اليرقان الفيزيولوجي (البوصفار) أكثر من اسبوعين.
2-طفل هادئ (بطء
في الحركة - ميل للنوم - صعوبات تغذوية).
3-ضعف منكعسات
وترية وضعف مقوية عضلية مع امساك.
4-وذمة (انتفاخ أو
تورم) الأعضاء التناسلية والأطراف خاصة اليدين.
بمرحلة الطفولة:
1-تطاول فترة
اليرقان الفيزيولوجي (البوصفار) أكثر من اسبوعين.
2-طفل هادئ (بطء
في الحركة - ميل للنوم - صعوبات تغذوية).
3-ضعف منكعسات
وترية وضعف مقوية عضلية مع امساك.
4-وذمة (انتفاخ أو
تورم) الأعضاء التناسلية والأطراف خاصة اليدين.
بمرحلة البلوغ:
تأخر بلوغ.
تأخر نضج جنسي
تأخر مدرسي..
مخبريا:
ارتفاع TSH + علامات
واسمه مع نقص FT3,FT4
ارتفاع TG والكولسترول بالدم.
شعاعيا:
تأخر نضح النويات
العظمية (يكون شديدا جدا)
عسر (صعوبة) تكون
المشاش.
فقرة منقارية T12,
L1 , L2
عسر اكتساء
الأسنان بالميناء.
اتساع السرج
التركي (يكون مكورا وجدرانه رقيقة)
اتساع اليوافيخ
وتخطيط القلب يبدي نقص في الكمون القلبي.
العلاج:
إذا عولج بشكل
مبكر إنذاره جيد .. ويكون بالـ L-Thyroxin ونبدأ بجرعات عالية.
العلاج يكون مدى
الحياة ونقوم بانقاص الجرعة مع التقدم بالعمر.
الوقاية (تحري قصور الدرق عند
الولدان):
يتم عن طريق سحب الدم من أخمص القدم ومعايرة TSH وعند وجود أي مشكلة نتابع باقي الفحوصات..
قليل التكلفة ولكن
للأسف لا يجرى غالبا..
ومشكلته أنه يجرى
في اليوم الخامس من الولادة ومعظم الولودات تخرج من المستشفى بعد ساعات من الولادة
وبحد أقصى بعد 24 ساعة ويتم اهمال هذا الفحص الذي باجرائه يجنبنا الكثر من
المشاكل..
هذا الاختبار هام
جدا لأن إهمال علاج قصور الدرق سيؤدي الى
ضعف تطور الجهاز العصبي فإذا علمنا أن التغصنات والمحاوير العصبية وأعمتدها
(الجهاز العصبي) تكتمل في السنة الثالثة نعرف أهمية البدء المبكر بالعلاج فكلما
كان البدء أبكر كانت النتائج أفضل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق